الماسونيه تحتضر علي ابواب اليمن والشام

مقالات | 28 اكتوبر | مأرب برس :

بقلم / عبدالسلام البكالي :

تخوف ابن سلمان من نموذج اخر لحزب الله في المنطقه حد قوله ماهو الا افصاح عن الرؤيا التي تتلاقي فيه يهودية اسرته المردخائيه السلوليه مع اصولهاوجذورهافي تل ابيب وسقوط.مدوي لقناع زائف تنكرة به تلك الاسره اليهوديه طيلة حقبه مديده من الزمن اخفت.معه خلف قناع الاسلام الزائف الذي ظلت به تلك الاسره تفكك وتخلخل وتوهن من جسد الامه. خدمة لاجندتها الماسونيه الاستعماريه الاستعباديه يهوديتها الحقيقيه …
…………….
فتلك الماسونيه ككل والسلوليه جزء منها هي تدرك كل الادراك بان القاسم المشترك الذي يجتمع عليه حزب الله هنالك.في جنوب لبنان ورجال الله هنا في اليمن.ماهو الا مشروع واحد هو مشروع مواجهة ماساونيتها,,
………………….
وعليه يجب ان تدرك الامه ان مايخوضه حاليا رجال الله سواء من هم هنا في اليمن او من هم هنالك في جنوب لبنان من معارك مع ذالك العدو ليس سوي استشعارا للمسؤليه الدينيه امام الله تعالي من اؤلئك الفتية الذين امنوا بربهم في تصدرهم. لمعركة الانابه عن امه باكملها امام ذالك العدو اليهودي. ليس لشي الا بان تكون امتهم.تلك كما اراد لها الله تعالي وامر عباده بذالك امة عزيزه كريمه حره تقود البشريه اجمع وتنقاد لها تلك البشريه بهدي دينها الاسلامي,,
,,,,,,,,,,,,,,,,,,
وهذا ماضج منه اعداء الله حين لمسوا من حدوثه طيلة مواجهتهم مع اؤلئك. الفتيه يتحقق وعملا منهم. علي وئد ذالك المشروع عملوا وظلوا ومازالوا يعملون جاهدين علي ايقاف اكتمال تحقيقه والذي ان اكتمل تحقيقه فلن يحمل ذالك لهم سوي معني واحد الاوهو زوال مملكتهم اليهوديه الكرتونيه وطمسها من الخارطه الجيو سياسيه مع كل الممالك والامبراطوريات النصرانيه الاخري التي تحمل معها نفس الهم. فسعوا ومازالوا يسعون جميعهم لشن حروبهم علي اؤلئك الفتيه المؤمنون وتحت مسميات عده سنخصص لسردها منشور ا اخر .

مقالات ذات صلة