بيان المؤتمر العلمائي لنصرة غزة :

 

متابعات || مأرب نت || 19 جمادى الآخرة 1445هـ

ندعو إلى الوحدة والاعتصام ونبذ الفرقة والاختلاف بين المسلمين

– ندعو الأنظمة إلى اتخاذ إجراءات عملية في مواجهة العدو الإسرائيلي

– ندعو الأنظمة المطبعة إلى قطع العلاقات ووقف التطبيع مع قتلة الأطفال والنساء ومغتصبي الحقوق

– ندعو الأنظمة المطبعة إلى قطع العلاقات ووقف التطبيع مع قتلة الأطفال والنساء ومغتصبي الحقوق

– ندعو الأنظمة والشعوب إلى فك الحصار عن #غزة وإيصال المساعدات ورفع المعاناة على الشعب الفلسطيني

– تفعيل سلاح المقاطعة الاقتصادية والسياسية والعسكرية والأمنية والرياضية

– نؤكد على ما تضمنته الكلمة الأخير للسيد القائد والإعلان الصريح عن موقف اليمن مع الشعب الفلسطيني

– ندين التصعيد الأمريكي في #البحر_الأحمر واستهداف زوارق البحرية اليمنية مما أسفر عن شهداء ومفقودين

– نؤكد على مشروعية ما قامت به القوة البحرية من منع للسفن المتجهة للكيان الصهيوني الغاصب والداعمة له إسرائيلية

– التواجد الأمريكي في البحر الأحمر والعربي وعسكرة المياه الدولية يشكل خطورة على أمن وحرية الملاحة البحرية

– نهيب أبناء الشعب وأحرار الأمة إلى اليقظة والوعي والجهوزية العالية والاستعداد لخيارات الرد على التصعيد الأمريكي

– نؤكد على وجوب توجه الشباب إلى ميادين الإعداد والتأهيل والتدريب لمواجهة العدوان والمخاطر المحققة منها والمحتملة

– ندعو سائر علماء المسلمين للتحرك الجاد والصادق بالتوعية والإرشاد وإحياء روح الجهاد في قلوب المسلمين

– نؤكد على ضرورة البذل ووجوب الإنفاق في سبيل الله ودعم القوة الصاروخية والطيران المسير والتصنيع الحربي والجيش

– نؤكد على ضرورة البذل ووجوب الإنفاق في سبيل الله ودعم القوة الصاروخية والطيران المسير والتصنيع الحربي والجيش

– نؤكد على ضرورة استمرار التفاعل مع القضية الفلسطينية وإبقائها حية في وجدان الأمة وحضور المظاهرات

– ندين تقاعس #مجلس_الأمن و #الأمم_المتحدة ومنظمة التعاون الإسلامي وجامعة الدول العربية عن إيقاف العدوان وإغاثة غزة

– ندين وصف بعض الدول العربية وغيرها لحركات الجهاد والمقاومة في #فلسطين و #لبنان والمنطقة بالإرهاب

– المقاومة في وجه الاحتلال والتواجد الأمريكي جهاد في سبيل الله

– نشيد بمواقف أحرار الأمة والعالم المناصر لغزة وفلسطين ويخصون بالذكر الشعب اليمني وحزب الله في لبنان والمقاومة الإسلامية في #العراق

– ننصح العلماء المغرر بهم في المناطق المحتلة اليمنية إلى العودة إلى جادة الصواب فقد تبين الصبح لذي عينين وسقطت الأقنعة.

مقالات ذات صلة